الارشيف
-
▼
2013
(49)
-
▼
October
(49)
- فيادي سابق بالإخوان يكشف أسرار خطيرة عن رابعة
- بالوثائق:تورط حماس بأعمال إرهابية في مصر
- بقاء الأسد في السلطة باتفاق أميركي - روسي
- المشير أحمد إسماعيل يكشف أسرار عبدالمنعم رياض
- كيسنجر يكشف تفاصيل خطيرة عن حرب أكتوبر
- كواليس رفض "مبارك" زيارات دول الغرب ومفوضى اوروبا
- طليقة ساركوزي تكشف عن علاقتها مع القذافي
- المشير أحمد إسماعيل يكشف تفاصيل الخطة الأخيرة للمعركة
- وثائق تكشف موافقة مرسي على بيع مطارين بالقاهرة
- الكشف عن سر احتجاز مرسي
- كواليس نادرة لحرب السادس من أكتوبر
- وثائق سرية إسرائيلية..جولدا مائير تعترف بشكها فى خ...
- الموساد يتهم مبارك بقتل اشرف مروان
- السر وراء عدم ترشح "البرادعى" للرئاسة
- أدلة تورط الإخوان في سفر عاطلين للقتال بسوريا
- كشف سر ''المليارات'' المحتجزة في مطار موسكو
- قائد الحرس الجمهوري يكشف مفاجاءات خطيرة عن مرسى
- جلاد "حسن البنا" يعترف بتفاصيل قتله
- وثيقة موجهة إلى الرئيس السوداني عمر حسن البشير
- الكشف عن رسائل عاطفية بين باول وبرلمانية رومانية
- بالوثائق: مكافآت مرسي : 20 ألفا شهريا لباكينام وال...
- سر حجاب زوجة صباحي
- أسرار وصول شاحنات الكيماوي للأسد
- وثيقة مسربة تكشف امتلاك المسلحين في سورية لغاز الس...
- وثيقة الإرشاد بسوريا لتخصيص دعم الإخوان والثورة ال...
- أميركيون يكشفون كواليس عملية "البحرية الأمريكية"
- وثائق الاستخبارات الأمريكية : قصة اغتيال بن لادن
- كواليس لقاء هيكل بحزب الحرية والعدالة
- وثائق مسربة: الميزانية السرية لـCIA بلغت 52.6 مليا...
- وثيقة تكشف توقف مؤسس السعودية عن الحج لـ"توزيع الن...
- معلومات سرية حول الكيماوي السوري تكشف عنها بريطانيا
- أسرار كاميليا وكيفية استهداف علماء الذرة المصريين
- الرجل الذي أخفى "صدام حسين" يخرج عن صمته
- تفاصيل تسجيلات مرسي وزعيم القاعدة
- وثيقة تكشف تعاملات مالية بين مذيع الجزيرة والإخوان
- وثائق جديدة تفضح مخطط «الإخوان» للسيطرة على الدولة
- وثائق تكشف أسرار هيمنة بشار الأسد على اقتصاد سوريا
- السعودية عرضت شراء أسلحة روسية للجيش المصري
- مسرّب وثائق "ويكيليكس" يعترف: أنا أنثى
- الجيش متورط بمقتل الأميرة ديانا وصديقها
- أوباما كان يلعب الورق أثناء قتل بن لادن
- الجيش ينفى وثيقة عملية "ناصر37"
- أسرار وحكايات الإخوان مع رابعة العدوية ونهضة مصر
- كواليس لقاء "6 إبريل" بوزير الخارجية القطرى
- خطة "القاعدة" لإقامة دولة إسلامية شاملة
- مذكرات الفريق سامى عنان عن أسرار ثورة 25 يناير
- أسرار تكشف لأول مرة عن حياة القذافي الجنسية
- تقارير : الشاطر خطط مع الظواهرى لإعلان سيناء إمارة...
- مبارك يكشف عن مذكراته
-
▼
October
(49)
6:46 AM
40 عامًا مرت على الانتصار العظيم الذي حققه الجيش المصري في حرب أكتوبر 1973، ضد إسرائيل التي احتلت أرض سيناء 6 أعوام منذ نكسة يونيو 1967، ولا يزال هناك الجديد عن هذه الحرب التي استعادت فيها مصر أرضها وكرامتها، وانتصرت على إسرائيل وقضت على أسطورة «الجيش الذي لا يُقهر».
كشفت إدارة الشؤون المعنوية للقوات المسلحة النقاب عن مجموعة من الصور الجديدة لحرب أكتوبر المجيدة والأسلحة المختلفة التي شاركت بها والمعارك التي خاضتها خلال الحرب، منذ بدايتها حتى انسحاب القوات الإسرائيلية من سيناء، تضمنت المجموعة صورًا جديدة لثغرة الدفرسوار، ومشاركة أهالي السويس والإسماعيلية لقوات الجيش في مقاومة القوات الإسرائيلية وإفشال مخططها لاحتلال المدينتين وحصارها.
تم تقسيم الصور لـ11 مجموعة هي «القادة والضباط على الجبهة وأثناء إدارة العمليات»، «القوات الجوية والبحرية»، «سلاح المدفعية والمقذوفات الموجهة المضادة للدبابات»، «سلاح المشاة والصاعقة»، «سلاح المهندسين العسكريين»، «سلاح المدرعات»، «سلاح الدفاع الجوي»، «معركتا تبة الشجرة وكبريت»، «المقاومة الشعبية وحصار الثغرة»، «فض الاشتباك على الجبهة المصرية الإسرائيلية»، «الخسائر الإسرائيلية في الحرب».
القادة والضباط على الجبهة وأثناء إدارة العمليات

ترأس الرئيس الراحل أنور السادات اجتماعات ولقاءات قادة الجيش المصري في هيئة عمليات القوات المسلحة، لوضع خطة الحرب ومتابعة تقدم القوات على الجبهة، وذلك بحضور كبار القادة وعلى رأسهم المشير أحمد إسماعيل، وزير الحربية في ذلك الوقت، والفريق سعد الدين الشاذلي، رئيس أركان حرب القوات المسلحة، واللواء أركان حرب محمد عبد الغني الجمسي، رئيس هيئة عمليات القوات المسلحة..
القوات الجوية والبحرية

بدأت حرب أكتوبر بتوجيه القوات الجوية المصرية ضربة جوية على الأهداف الإسرائيلية خلف قناة السويس.. وتشكلت القوة من 200 طائرة عبرت قناة السويس على ارتفاع منخفض للغاية، واستهدفت الطائرات محطات التشويش والإعاقة وبطاريات الدفاع الجوي وتجمعات الأفراد والمدرعات والدبابات والمدفعية والنقاط الحصينة في خط بارليف ومصاف البترول ومخازن الذخيرة.
وكان مقررًا أن تقوم الطائرات المصرية بضربة ثانية بعد تنفيذ الضربة الأولى إلا أن القيادة المصرية قررت إلغاء الضربة الثانية بعد النجاح الذي حققته الضربة الأولى، وكان إجمالي ما خسرته الطائرات المصرية في الضربة هو 5 طائرات.
فيما قام لواء الوحدات الخاصة للقوات البحرية بسد فتحات النابلم في قناة السويس، حيث وضعت إسرائيل مواسير في مياه القناة لإشعال النيران في حال نزول قوات مصرية في مياه القناة، ولكن قامت القوات بسد تلك المواسير ليلًا، استعدادًا لعبور القناة، ولمنع اشتعال النيران في القوات المصرية أثناء العبور، كما فرضت البحرية المصرية حصارًا على إسرائيل في مضيق باب المندب، لاعتراض أي سفينة إسرائيلية..
المدفعية والمقذوفات الموجهة المضادة للدبابات

كان لهذا السلاح دوره المهم منذ اليوم الأول للحرب بجانب الأسلحة الأخرى، حيث بدأت المدفعية المصرية مهامها بفتح نيرانها خلال الحرب على العدو الإسرائيلي وكبدته خسائر فادحة، وذلك خلال تأمين مرور قوات الصاعقة والمشاة المصرية إلى الضفة الغربية للقناة، وقامت بتدمير مدرعات العدو، خلال المراحل الأولى لإنشاء الكباري، عن طريق الصواريخ الموجهة المضادة للدبابات، وكان ذلك كله نتيجة تدريب مستمر ليل نهار لسنوات طويلة، حتى تتمكن في النهاية من تحقيق مهامها القتالية بكفاءة وبأقل الخسائر الممكنة..
وحدات المشاة والصاعقة

بعد قيام سلاح الطيران المصري بأول ضربة جوية وقامت بدك مواقع الجيش الإسرائيلي ومراكز قيادته واتصالاته في سيناء وقامت مئات المدافع المصرية بضرب تحصينات خط بارليف في الناحية الشرقية من قناة السويس، جاء دور سلاح المشاة في الحرب، حيث عبر عشرات الآلاف من الجنود المصريين قناة السويس في 2500 مركب مطاطي على جسور تطفو على المياه، وبعد العبور قامت القوات المصرية برفع العلم المصري أعلى خط بارليف، وبحلول اليوم الثاني كان هناك 5 فرق مشاة بكامل أسلحتها الثقيلة في الضفة الشرقية للقناة.
وقامت قوات الصاعقة بدور كبير في الحرب، حيث ظلت تقاتل على أرض سيناء منذ لحظة اندلاع العمليات في السادس من أكتوبر وحتى نوفمبر، من رأس شيطاني حتى العريش ومن شرم الشيخ حتى رأس نصراني وفي سانت كاترين وممرات متلا بواقع ضربتين إلى ثلاث في اليوم بإيقاع أذهل مراقبي الاستخبارات الإسرائيلية، لسرعته وعدم افتقادهم للقوة أو العزيمة رغم ضغوط العمليات..
سلاح المهندسين العسكريين

كانت المهمة الأولى لسلاح المهندسين هي عمل ممرات في الساتر الرملي لخط بارليف لمرور القوات المصرية، حيث كانوا يعملون تحت غطاء نيران المدفعية المصرية، ثم قاموا بعد الانتهاء من عمل ممرات في الساتر الرملي بتركيب الكباري والمعديات، لعبور القوات والوحدات المدرعة والدبابات من الضفة الغربية إلى الشرقية بقناة السويس لمساندة قوات المشاة بعد عبورها وتدمير حصون العدو ونقاطه القوية.
ترأس سلاح المهندسين العسكريين خلال حرب أكتوبر اللواء جمال محمود علي العبور، وكان موعد بدء عبور المهندسين العسكريين للقناة عصر 6 أكتوبر في الساعة الرابعة والنصف تقريبًا.. شاهد الصور
سلاح المدرعات والدبابات

كانت وظيفة سلاح المدرعات منذ اليوم الأول للحرب هي منع تقدم القوات الإسرائيلية إلى داخل الجبهة المصرية، وإنزال أقصى خسائر ممكنة في الجانب الإسرائيلي والتوغل في سيناء، وحصد المزيد من الانتصارات في الجيش المصري، سبقتها شهور طويلة من التدريب والاستعدادات ورفع الروح المعنوية للجنود.
ترأس سلاح المدرعات خلال حرب أكتوبر المجيدة اللواء كمال حسن علي، والذي أصبح بعد ذلك رئيسًا للمخابرات الحربية، ثم وزيرًا للدفاع.. شاهد الصور
الدفاع الجوي

قام سلاح الدفاع الجوي المصري بدور كبير في حرب أكتوبر بقيادة المشير محمد علي فهمي، حيث انطلقت الصواريخ المضادة للطائرات التي زرعت الرعب والخوف في قلوب الطيارين الإسرائيليين، واستطاعت القضاء على أسطورة التفوق الجوي الإسرائيلي، حيث أرسل قائد السلاح الجوي الإسرائيلي أوامر إلى طياريه يأمرهم بعدم الاقتراب من القناة لمسافة لا تقل عن 15 كيلومترًا شرق القناة، وبذلك نجح الدفاع الجوي في تأمين عملية الاقتحام والهجوم بكفاءة عالية ليلًا ونهارًا وقدمت الحماية للمعابر والكباري، مما أتاح للقوات المصرية أن تعبر في أمان..
معركتا تبة الشجرة وكبريت

كانت منطقة كبريت إحدى المناطق الحصينة للقوات الإسرائيلية على الضفة الشرقية للقناة ضمن خط بارليف، وكانت تقع في المنطقة الفاصلة بين الجيشين الثاني والثالث المصريين، وعلاوة على ذلك تقع في أضيق منطقة بين البحيرات المرة الكبرى والصغرى والمسافة بين الشاطئين الشرقي والغربي، وملتقى الطرق العرضية.
وتمكنت القوات المصرية من اقتحام هذه النقطة والصمود بها إلى أن تم الاتفاق على وقف إطلاق النار، حاولت خلالها إسرائيل استعادتها بكل السبل الممكنة إلا أنها فشلت.
لم تختلف معركة تبة الشجرة كثيرًا عن معركة كبريت إلا أن الموقع الذي يبعد 10 كيلومترات عن مدينة الإسماعيلية وكان يضم غرفة عمليات مركزية إسرائيلية، وكان محصنًا ومؤمنًا بقوة، ويميزه ارتفاعه عن سطح البحر بـ74 مترًا إلا أن القوات المسلحة تمكنت يومي 6 و7 أكتوبر من اقتحام الموقع والسيطرة عليه..
المقاومة الشعبية وحصار الثغرة

تمكنت القوات المسلحة، مدعومة بمشاركة رجال المقاومة الشعبية في محافظتي الإسماعيلية والسويس، من إفشال الخطة الإسرائيلية لاحتلال المحافظتين بعد عبور قواتها من خلال ثغرة الدفرسوار ومحاولة حصار الجيش المصري على الجبهة الشرقية وتدمير صواريخ الدفاع الجوي والحصول على أي مكاسب في الحرب.
أدت المعارك التي شهدتها الإسماعيلية والسويس إلى خسائر كبيرة في القوات الإسرائيلية، بل ووقف تقدمها ومحاصرتها، وتوقفت الإمدادات الخاصة بها، الأمر الذي أدى إلى فشل المحاولة الأخيرة لإسرائيل للحصول على أي مكاسب في الحرب وانسحاب قواتها من غرب قناة السويس، وقبولها بقرار وقف إطلاق النار..
فض الاشتباك وانسحاب إسرائيل من سيناء

قرر مجلس الأمن أن ينشئ قوة طوارئ ثانية تابعة للأمم المتحدة باسم «يونيف 2»، لكي تتخذ مواقعها بين الجيشين المصري والإسرائيلي في منطقة قناة السويس، لفض الاشتباك بين الطرفين.
وتم توقيع اتفاق بين الطرفين الأول في يناير 1974 والذي حدد الخط الذي ستنسحب إليه القوات الإسرائيلية على مساحة 30 كيلومتراً شرق القناة وخطوط منطقة الفصل بين القوات التي سترابط فيها قوات الطوارئ الدولية.
والاتفاق الثاني في سبتمبر 1975 والذي بموجبه تقدمت مصر إلى خطوط جديدة مستردة حوالي 4500 كيلومتر من أرض سيناء، ومن أهم ما تضمنه الاتفاق أن النزاع في الشرق الأوسط لن يحسم بالقوة العسكرية ولكن بالوسائل السلمية..
الخسائر الإسرائيلية في الحرب

تكبدت إسرائيل خسائر فادحة في حرب أكتوبر، تمثلت في سقوط من 8000 إلى 10000 قتيل في الجيش الإسرائيلي، وأكثر من 20000 جريح، فضلاً عن أسر عدد من جنود الجيش الإسرائيلي.
كما تم تدمير 1000 دبابة وأسر عدد كبير من الدبابات الجديدة التي أرسلتها أمريكا، كما دُمرت من 303 إلى 372 طائرة إسرائيلية، بجانب تدمير خط بارليف الذي تكلف 500 مليون دولار في ذلك الوقت..

Labels:
مصر

Search

الاكثر قراءة
-
حذرت وثيقة أمريكية نشرها موقع "ويكيليكس" من وجود "انقسام في الأردن" بين أردنيي الضفة الشرقية، وفلسطينيي الأردن، على ضوء ...
-
رقم البرقية: 09RIYADH1402 التاريخ: 23 تشرين الأول 2009 الموضوع: الخلافة السعودية: صعود نايف مصنف من: السفير جايمس ب. سميث ملخص 1. حقق الأمي...
-
قال وزير الخارجية الأمريكي الأسبق هنري كيسنجر، إن حرب أكتوبر 1973، آخر الحروب بين مصر وإسرائيل انتهت دون تحقيق انتصار عسكري لكلا الطرفين....
-
كشفت إحدى الوثائق الأمريكية السرية التي نشرها موقع ويكيليكس أن ملك البحرين الشيخ حمد بن عيسى تحدث في لقاء مع السفير الأمريكي في المنامة ...
-
أشارت تسريبات غير مؤكدة من داخل وخارج دمشق إلى احتمال تأجيل الانتخابات الرئاسية في سوريا وفق اتفاق أميركي - روسي، ما يسمح للرئيس السوري ...
-
قال المحامى والقيادى الإخوانى السابق مختار نوح إن الأمر خارج عن نطاق السيطرة بميدان رابعة العدوية لانه ليس هناك قيادة مركزية ولا قيادة ا...
-
ينتظر أن تفجر المخرجة إيناس الدغيدي، مفاجآت من العيار الثقيل، خلال إخراجها لعمل فني جديد، بعنوان "كاميليا "عن قصة حياة الممثلة...
-
روى عبد الحميد محمود عبد الله، المعروف باسم "جلاد" حسن البنا مؤسس جماعة الإخوان المسلمين، تفاصيل مقتل البنا فى أربعينيات القرن ...
-
لا يرغب علاء نامق في الحديث عن هذا الأمر، أو ربما يتوق إلى ذلك، ذلك أمر تصعب معرفته. فلحظة يهز رأسه ليصمت كصخرة صلدة، ثم يشرع في الحديث ...
-
كشفت سيسيليا ساركوزي، طليقة الرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي، التي باتت تحمل لقب «أتياس» بعد اقترانها برجل الدعاية المغربي الأصل ريشا...
0 comments:
Post a Comment