الارشيف
-
▼
2011
(122)
-
▼
January
(55)
- صورة ولي عهد الأردن تثير جدلا بين المواطنين
- الاتراك وافقوا على استخدام الاستخبارات الاميركية ل...
- السعودية اشترت طائرات بوينج بناء على طلب من بوش
- اسرائيل كانت تستعد لحرب كبرى أواخر عام 2009
- الصحافة السعودية حرة بشرط عدم "نقد العائلة المالكة"
- ويكيليكس يكشف أسرار اللقاء الذي جمع بين صدام والسف...
- نتنياهو يريد التخلص من عباس
- إيران تبحث عن مواد لتصنيع قنبلة نووية في 30 دولة
- مسؤولون اسرائيليون ناقشوا مع نظرائهم الأمريكيين خط...
- آيسلندا رفضت تقديم مساعدات للفلسطينيين عام 2006
- واشنطن سعت للحصول على معلومات حول الاتصالات الإسرا...
- مركز معلومات ألماني نصح الولايات المتحدة بتخريب ال...
- العاهل السعودي كان على وشك اقالة خالد بن سلطان
- نشر ارقام بطاقات اعتماد منفذي جريمة اغتيال المبحوح
- استمرار الجيش المصري اعتبار إسرائيل عدوا يزعج واشنطن
- أقارب للرئيس التونسي سرقوا يختاً لرجل أعمال فرنسي ...
- الشركات الأمريكية تقدم رشاوى للإسرائيليين على معبر...
- إعتقال أحد مؤسسي موقع ويكليكس في سياتل أمريكا
- الولايات المتحدة سعت للحصول على معلومات حول رسائل ...
- ليبيا تشن حملة ضد ماركس آند سبنسر
- ويكيليكس : الحسابات السرية للزعماء العرب قريبا
- الفلسطينون الخطر الرابع على إسرائيل
- حكومات الخليج أقامت علاقات سرية مع اسرائيل لاعتقاد...
- الولايات المتحدة وألمانيا تطوران بشكل سري أقمار تج...
- واشنطن تتخذ اسطنبول وكرا للتجسس على إيران
- ويكيليكس: استقلالية القضاء المغربي تنعدم عندما يتع...
- ويكيليكس: الطيّب الفاسي رحب بزيارة ملك إسبانيا للج...
- اسانج: اذا قتلت سينشر ويكيليكس ما هو أخطر
- مؤسس ويكيليكس: سننشر 7 الأف وثيقة عن مصر
- ويكيليكس: اسبانيا تدعم الحكم الذاتي بالصحراء الغرب...
- ويكيليكس: العاهل المغربي يتدخل في الانتخابات لمنع ...
- ويكيليكس: الفساد أخذ طابعاً مؤسسياً في المغرب
- اسانج:هناك شخصيات كبيرة تتجسس لصالح أمريكا
- مؤسس ويكيليكس ينشر مذكراته في مارس
- ويكيليكس ينشر أسراراً عسكرية وسياسية ودبلوماسية عن...
- ويكيليكس: ضجر سعودي مغربي من تصرفات ساركوزي
- آبل تنضم لأعداء ويكليكس
- ويكيليكس بريء من قرصنة مواقع امازون
- وسائل الإعلام الاسترالية تتضامن مع ويكيليكس
- صحيفة ألمانية تطلق موقعاً على غرار "ويكيليكس"
- سويسرا تنفي وجود ضغوط أجنبية وراء إغلاق حساب ويكيليكس
- قمصان تحمل صورة أسانج ويكيليكس
- البنتاجون يمنع الجنود من استخدام الفلاشات
- مليون توقيع لوقف تهديدات "ويكيليكس"
- والدة مؤسس ويكليكس : إبني يتحدي قوي طاغية
- إغلاق ويكليكس الأصلي يفتح ٧٥٠ موقعا فرعيا
- أستراليا تحمل الولايات المتحدة مسؤولية تسريبات ويك...
- ويكيليكس: مسؤولون بريطانيون وأميركيون تواطؤوا لإخف...
- ويكيليكس: أميركا تتجسس على ألمانيا
- ويكليكس: واشنطن تعتبر برشلونة المعقل المتوسطي للإس...
- ويكيليكس: ملك السعودية قلق على سلامة أوباما ويعتبر...
- ويكيليكس: شركة فايزر الأمريكية للأدوية سعت لاتهام ...
- ويكيليكس: صراع سري بين أمريكا والصين للسيطرة على ث...
- ويكيليكس: الولايات المتحدة ضغطت على ألمانيا في قضي...
- ويكيليكس يكشف لائحة منشآت "حساسة" تريد واشنطن حمايتها
-
▼
January
(55)
9:53 AM
كشفت برقيات دبلوماسية امريكية سرية سربها موقع "ويكيليكس" الالكتروني عن نشاط استخباراتي أمريكي كثيف من اسطنبول ، بهدف التجسس على الداخل الايراني.
ونقلت صحيفة "السفير" اللبنانية عن برقية دبلوماسية امريكية سربها موقع "ويكيليكس" تعود إلى سبتمبر/ايلول 2009 " أن دبلوماسيين أمريكيين في اسطنبول قالوا أن عددا من مصادر مكتب مراقبة ايران التابع للقنصلية الامريكية في اسطنبول، "قد حذرونا خلال الأسبوع الماضي من أن مسئولين ايرانيين طلبوا منهم وقف التواصل معنا".
ويذكر الدبلوماسيون الأمريكيون ان مصدرا أساسيا حذف اسمه من الوثيقة عاد موقتا إلى ايران لتسوية الأمور.
ويعتبر الأمريكيون في هذه التحركات الايرانية "إعادة تأكيد على ان النظام الايراني يعير انتباها لمحاولاتنا الحصول على المعلومات من خارج ايران".
وتشير البرقيات إلى أن صحفية ايرانية تحمل الجنسية البريطانية، وتعمل لدى قناة "برس تي في" البريطانية منذ صيف العام 2007، "كانت مستعدة لمشاركتنا بمعلومات عن داخل برس تي في والعمليات الصحفية في مؤسسة الإذاعة الايرانية "ايريب"، لكنها قالت لنا ان رئيس تحريرها في طهران حذرها الأسبوع الماضي من مواصلة التواصل مع أي دبلوماسي أمريكي في اسطنبول يسأل عن ايران"، فيما نقلت الصحفية للأمريكيين أن منزلها تعرض للاقتحام وتمّت سرقة حاسوبها المحمول من دون التعرض لممتلكاتها الأخرى.
وأكدت هذه الصحفية استعدادها لمواصلة نشاطها التعاملي "واتفقنا على عدم التواصل في التجمعات التي يمكن أن يحضرها مسئولون في القنصلية الايرانية".
كما أفادت البرقيات بأن الدبلوماسيين الامريكيين اتصلوا بمنسق مجلس الاعمال التركي الايراني الذي "كان مصدرا مهما منذ أواخر العام 2007"، وطلبوا منه اجتماعا مع المجلس قبل مؤتمره المقبل في طهران، فأجاب المصدر التركي بأن عضوين في المجلس تم استجوابهما من "قبل ايرانيين يعرفونهما" ، حول اتصالات المجلس مع القنصلية الأمريكية في اسطنبول، والأسئلة المحددة التي سألها الأمريكيون عن التجارة الايرانية - التركية.
ويضيف الدبلوماسيون الأمريكيون في البرقية أنه من غير المرجح ان يقوم الايرانيون بممارسة أي ضغوط جسدية ضد مصادر في تركيا، لكون ذلك يجتاز الخط الاحمر الذي لم يتم اجتيازه بحسب الوثيقة "منذ أن طرد السفير الايراني في تركيا حينها منوشهر متكي في العام 1989، للعبه دورا مرجحا في خطف أو اغتيال عشرات المنشقين الايرانيين في تركيا في الثمانينيات"، فيما يؤكد الامريكيون "سنضاعف جهودنا للمحافظة على مصادرنا، وتوسيعها".
الى ذلك، أشارت برقية أخرى إلى أن خيار النظام الايراني وقع على رئيس بلدية طهران محمد باقر قليباف مرشحا رئاسيا لانتخابات العام 2013، كما أشارت الوثائق إلى "نفوذ كبير" لرئيس مؤسسة الإمام الخميني محمد تقي مصباح يزدي ضمن السلطة الايرانية.
في برقية تعود إلى اكتوبر/ تشرين الاول 2009 ، ذكر الدبلوماسيون الامريكيون انهم التقوا رجل الاعمال التركي كيهان اوزدمير مدير شركة "بارس انفست"، وهي شركة تركية تمتلك مشاريع بناء وعقارات واستثمارات في مجال الطاقة في ايران".
وينقلون عنه قوله "إنه يتمتع بشراكات في مجال الاعمال مع اتصالات مباشرة بعائلة المرشـد الاعلى للثـورة الاسلامية آية الله خامنئي، بما في ذلك شريك ايراني لديه علاقة مباشرة بنجل خامنئي، مجتبى".
وفيما أشار اوزدمير إلى انه لا يشارك في "المؤتمرات التجارية الايرانية التركية، لأنها مجرد مناسبات صورية"، مؤكدا أنه من الضروري أن يحصل الاجنبي على حماية من جهة ايرانية نافذة تتصل بالحرس الثوري أو خامنئي كي يستطيع مواصلة أعماله في ايران.
وأكد اوزدمير أن رئيس بلدية طهران محمد باقر قليباف هو الوحيد بين القيادات الايرانية العليا الذي يفهم ويدعم مفهوم الخصخصة الغربي وحاجة ايران إلى قطاع خاص أكثر قوة.
ومن أهم المعلومات التي نقلها اوزدمير للامريكيين، "أنه من خلال تواصله مع مسئولين في بلدية طهران يعملون مباشرة مع قليباف، "رأى أن قليباف في خضم حملة كاملة استعدادا للانتخابات الرئاسية في العام 2013"، مؤكداً أن الأخير يعمل بشكل فاعل لضمان دعم خامنئي، وأن قراره عدم الترشح في الانتخابات الماضية، كان مبنيا على تفاهم ضمني بان بقاءه خارج المنافسة سيهيئه ليكون "خيار النظام المفضل" في المرة المقبلة. وبحسب اوزدمير فإن قليباف يستخدم صلاحياته لضمان "تمويل لحملته".
كما حث اوزدمير الامريكيين على "عقد صفقة" مع ايران قريبا لأن "الوقت ينفد"، في إشارة إلى تراجع وضع صحة خامنئي.
وفي برقية أخرى تعود إلى سبتمبر/ أيلول 2009، ينقل الدبلوماسيون الأمريكيون عن جامعي ايراني قوله إن مصباح يزدي "أكثر قوة من (الرئيس الايراني محمود) أحمدي نجاد"، وإنه لعب دوراً مهما في تزوير الانتخابات الايرانية، وأنشطة سلطوية أخرى.
كما وصف يزدي بأنه يتبنى ايديولوجيا سياسية "معادية للديمقراطية بعمق"، ويفضل البقاء "في الظلّ".
ووصف الجامعي الايراني المعارضة الايرانية بانها "تحالف مجموعات مختلفة عديدة، ينقصها التنظيم، وتواجه مشاكل التوجه النهائي والقيادة"، معتبرا أن زعيم المعارضة مير حسين موسوي "عنيد ولا يتمتع بكاريزما، ومهدي كروبي شجاع لكنه لا يتمتع بتحالفات في مؤسسات السلطة، اما الرئيس السابق محمد خاتمي فحذر وضعيف". لكنه اعتبر أن الرئيس الأسبق علي أكبر هاشمي رفسنجاني "ذكي ويتمتع بشخصية قوية، ويبقى مهما في المدى القصير للمناورات السياسية داخل النظام، وتحويل الأموال لدعم المعارضة".
كما اعتبر المصدر الإيراني ان خامنئي ليس مقربا شخصيا من نجاد ولا يدعمه فعليا، "لكنه عالق بين مطرقة رفسنجاني وموسوي، وسندان مصباح يزدي ونجاد وحلفائهم في الحرس الثوري" .
وذكرت صحيفة "ال باييس" الاسبانية ان ايران منعت تصفح صفحاتها، لأنها نشرت برقيات عن الاوضاع الداخلية في ايران.


Search

الاكثر قراءة
-
حذرت وثيقة أمريكية نشرها موقع "ويكيليكس" من وجود "انقسام في الأردن" بين أردنيي الضفة الشرقية، وفلسطينيي الأردن، على ضوء ...
-
رقم البرقية: 09RIYADH1402 التاريخ: 23 تشرين الأول 2009 الموضوع: الخلافة السعودية: صعود نايف مصنف من: السفير جايمس ب. سميث ملخص 1. حقق الأمي...
-
قال وزير الخارجية الأمريكي الأسبق هنري كيسنجر، إن حرب أكتوبر 1973، آخر الحروب بين مصر وإسرائيل انتهت دون تحقيق انتصار عسكري لكلا الطرفين....
-
كشفت إحدى الوثائق الأمريكية السرية التي نشرها موقع ويكيليكس أن ملك البحرين الشيخ حمد بن عيسى تحدث في لقاء مع السفير الأمريكي في المنامة ...
-
أشارت تسريبات غير مؤكدة من داخل وخارج دمشق إلى احتمال تأجيل الانتخابات الرئاسية في سوريا وفق اتفاق أميركي - روسي، ما يسمح للرئيس السوري ...
-
قال المحامى والقيادى الإخوانى السابق مختار نوح إن الأمر خارج عن نطاق السيطرة بميدان رابعة العدوية لانه ليس هناك قيادة مركزية ولا قيادة ا...
-
ينتظر أن تفجر المخرجة إيناس الدغيدي، مفاجآت من العيار الثقيل، خلال إخراجها لعمل فني جديد، بعنوان "كاميليا "عن قصة حياة الممثلة...
-
روى عبد الحميد محمود عبد الله، المعروف باسم "جلاد" حسن البنا مؤسس جماعة الإخوان المسلمين، تفاصيل مقتل البنا فى أربعينيات القرن ...
-
لا يرغب علاء نامق في الحديث عن هذا الأمر، أو ربما يتوق إلى ذلك، ذلك أمر تصعب معرفته. فلحظة يهز رأسه ليصمت كصخرة صلدة، ثم يشرع في الحديث ...
-
كشفت سيسيليا ساركوزي، طليقة الرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي، التي باتت تحمل لقب «أتياس» بعد اقترانها برجل الدعاية المغربي الأصل ريشا...
0 comments:
Post a Comment